يُعَدُّ تَنَاوُل المَأْكُولَات والمَشْرُوبَاتِ غير الحَمْضِيَّة مِنْ بَيْنِ الطُّرُقِ الفَعَّالَة لِلتَّخَلُّصِ مِنْ الحَمْضِيَّةِ. كَمَا يُمْكِنُ أَيْضًا تَنَاوُلُ الحَلِيبِ والزَّبَادِي، حِيثُ يَقُومُ الحَلِيبُ بِتَقْلِيلِ الحَمْضِيَّةِ بِفَعَّالِيَّةٍ، ويُعَدُّ الرِّيحَانُ وَرَقًا فَعَّالًا لِلتَّخَلُّصِ…