تمتلك جريدة اليوم السابع مسيرة نجاح طويلة وملهمة، فقد استطاعت بفضل شباب الصحفيين الذين يشكلون السر وراء هذا النجاح، تحقيق إنجازات كبيرة في مجال الصحافة الرقمية. ومن بين عوامل هذا النجاح: الاهتمام بموظفيها وتوفير الإمكانيات المطلوبة لأدائهم بأفضل شكل، وتطوير نظام العمل في داخل مقر الجريدة وفرض نظام متميز للتعامل مع الجمهور. كما اتجهوا إلى تحويل الصحيفة إلى شيفتات على مدار الساعة، يواكبون الأحداث الجارية في كل لحظة، وهو ما ساهم في جعل الجريدة أكثر ديناميكية وتفاعلية مع القراء. تعتبر “اليوم السابع” دائما في طليعة المؤسسات الصحفية المصرية والعربية، متميزة بتطبيقها لإستراتيجيات المنافسة الصحفية والتي جعلتها الخيار الأول للملايين من القراء في منطقة الشرق الأوسط.
لتحقيق النجاح الذي حققته صحيفة اليوم السابع يجب أولًا الاهتمام بفريق العمل وتطوير مهاراتهم وتوفير الإمكانيات اللازمة لأدائهم بشكل مثالي.
كما يجب أن يكون هناك نظام داخل المؤسسة يعمل على تنظيم العمل وتحقيق الانضباط. الاهتمام بالجمهور وتقديم المحتوى المهم والجديد يعد أيضًا من العوامل الرئيسية لتحقيق النجاح. بالإضافة إلى الاستفادة من التجارب السابقة وتطبيق استراتيجيات المنافسة الصحفية بشكل جيد. وأخيرًا، يجب أن تكون هناك إرادة قوية لتحقيق النجاح والإصرار على ذلك. باستخدام هذه الخطوات والممارسات الجيدة يمكن تحقيق النجاح المستمر الذي حققته صحيفة اليوم السابع.
1. ما هو سر نجاح صحيفة اليوم السابع؟
2. هل تعتمد الصحيفة على رأس مال كبير لتحقيق النجاح؟
3. ما هي العناصر الملهمة التي ساهمت في تحقيق هذا النجاح؟
4. هل تهتم الصحيفة بالجانب الإنساني وراحة موظفيها؟
5. ما هي إستراتيجيات المنافسة الصحفية التي تطبقها الصحيفة؟
6. هل لعب الشباب دورًا في تحقيق النجاح؟
7. هل تعتبر الصحيفة اللغة العربية هي لغة العمل؟
8. هل تتمتع إدارة التحرير بالاستقرار؟
9. هل تحقق الصحيفة النجاح على المستوى الوطني فقط أم أن لها تواجد دولي؟
10. هل تهتم الصحيفة بالرياضة وتغطي أحداث الملاعب بشكل كبير؟
تميزت صحيفة “اليوم السابع” بنجاح متواصل، حيث حصدت نجاحاً جديداً يضاف إلى رصيد نجاحاتها المتوالية.
وفي دراسة حديثة قامت بها كلية الإعلام جامعة القاهرة، اتضح أن المؤسسات الصحفية الرقمية هي الأكثر نجاحاً في تطبيق إستراتيجيات المنافسة الصحفية، وجاءت صحيفة “اليوم السابع” في المراتب الأولى بفضل شبابها الصحفيين والإدارة المتميزة.
ويمتلك فريق العمل في الصحيفة مجموعة من العناصر الملهمة التي ساهمت في نجاحها، حيث يتضمن ذلك الاهتمام بنظام العمل داخل مقر الجريدة وفرض نظام للتعامل مع الجمهور بدون تعنت أو تزيف. كما تولى الفريق اهتماماً خاصاً بموظفيهما بتوفير الإمكانيات المطلوبة لأداء عملهم على أكمل وجه، وتوفير الدعم اللازم والتدريب المستمر.
وفي إطار تكريم الجهود المبذولة، تم تكريم الإعلاميين عادل السنهوري وزينب عبداللاه لمشاركتهما في تحكيم الجوائز. وقد صرحت الإعلامية قصواء الخلالي، بأن الصحيفة تحولت إلى مدرسة للصحفيين الشباب، وأن نجاحها لم يكن سببه رأس المال، وإنما سر نجاحها هم شباب الصحفيين الطموحين والإدارة المتفانية.
وفي لقاء تلفزيوني، تناول الزميل أحمد العدل تفاصيل تحقيق “اليوم السابع” لنجاح جديد، وأشاد بجهود فريق العمل في الصحيفة واحترافيتهم المطلقة في صياغة الأخبار.
وتستمر صحيفة “اليوم السابع” في بذل الجهود لتقديم الخدمة الصحفية المميزة، ولا يسعنا إلا أن نتمنى لها دوام النجاح والتقدم.