ايش ياخد الريح من البلاط ؟

اصله مركز إبشواي، محافظة الفيوم، الذي كان يحاول إيضاح أن من ليس لديهم أي ممتلكات لا يستحقون المتابعة. يشير هذا المثل إلى أنه من الأفضل أن يركز المرء وقته وطاقته على الأشخاص الذين لديهم شيء ذا قيمة ليقدمه. إنه تذكير بأنه لا ينبغي لنا أن نضيع وقتنا على شخص ليس لديه ما يقدمه.


المثل “ما الذي يأخذ الريح من البلاط؟” هو قول مأثور يشير إلى شخص ليس لديه أي شيء ذي قيمة ليقدمه. نشأ هذا المثل يستخدم هذا المثل عندما يريد أحد أن يأخذ شيئًا من شخص لا يملك شيئًا. يعني البلاط والمثل يشير إلى أنه بغض النظر عن مقدار المحاولة، فلن تكون قادرًا على أخذ أي شيء من شخص لا يملك شيئًا. إنه تذكير بأنه لا يستحق إضاعة وقتك وجهدك على الأشخاص الذين لا يستطيعون تقديم أي شيء مفيد.



المثل القائل “ما الذي يأخذ الريح من البلاط؟” مقولة قديمة مأخوذة من قصة تعود إلى قرية سنرو القبلية بمركز إبشواي بمحافظة الفيوم. يقال المثل عن شخص لا قيمة له ولا يشتهيه أحد، يرد على من ينذر عنه بقوله: “ما الذي ينزل الريح من المحكمة؟” يشير هذا التعبير إلى أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من خلال محاولة أخذ شيء من شخص ليس لديه شيء. هذا المثل بمثابة تذكير بأن بعض الناس ببساطة لا يستحقون الجهد المبذول.


هذا المثل القديم، “ما الذي يأخذ الريح من البلاط؟”، تم تناقله عبر الأجيال ولا يزال ساريًا حتى اليوم. هذا المثل بمثابة تذكير بعدم التعب مع شخص ليس لديه أي شيء أو لا قيمة ليقدمه، حيث لن يكون هناك شيء يكسبه. يستخدم هذا المثل كتحذير لمن يحذر من شخص لا يستطيع أن يزودهم بأي شيء. هذه العبارة تذكير بأنه إذا كان لا يبدو أن لدى شخص ما الكثير ليقدمه، فمن الأفضل توفير الوقت والطاقة من خلال تجنبهما.


المثل القائل “ما الذي يأخذ الريح من البلاط؟” كانت موجودة منذ قرون وما زالت شائعة الاستخدام اليوم. غالبًا ما يتم استخدامه لتحذير الأشخاص من إضاعة وقتهم أو مواردهم على شخص ليس لديه ما يقدمه. نشأ هذا المثل في قرية سنرو القبلية بمركز إبشواي بمحافظة الفيوم، حيث قالها عبد الحميد علي عبد الحميد، مزارع يبلغ من العمر 58 عامًا. هذا المثل هو تذكير بأنه من العبث محاولة أخذ شيء من شخص مفلس، لأنه ليس لديهم ما يعطونه. في جوهرها، إنها بمثابة حكاية تحذيرية ضد إضاعة الوقت والطاقة على الأشخاص الذين لا يستطيعون تقديم أي فائدة أو قيمة.